قصة تعجز كلماتى عن وصفها فهى حقا جرعة مكثفة وثقيلة من الحزن والوفاء ونبل الاخلاق ومن الصعب ان لا تبكى من يقراها فمن شده الحزن كانت عينى تزرف الدموع اثناء قرائتها لاننى احسست بهذا الزوج ومدى الامة على الفراق الذى كان ينتظرة كل يوم فأن كانت هى فى شدة مرضها فهو كان فى شدة التعب والاعياء لانة فى كل لحظة ينتظر لحظة الفراق فهو كان يموت فى اليوم الاف المرات فمن نعمة الله علينا انة لم يطلعنا على موعد مفارقتنا للحياة فكم تلك نعمة انعم بها الله علينا ونحن عنها غافلون ................... تقبلى تحياتى احمد(سكر**سكر)