مطلـعـ ،،، تتدافعـ الكـلمـاتـ منسابـهـ نـحو أفـكـارى متجردهـ من كلـ الـقـيود ،
زاعمهـ الـرحـيـلـ إلى ضفافـ الأوراقـ لتـفـجر الصمـتـ وتقـمـع الكـتـمـانــ ..
الذى قتـل الفؤاد بسـهـامـ التسـويفـ ،،
أتعبـنى الهـدوء وقتلتنـى العـواصـفـ فـأصـبـحـتـ فى عداد الأمـواتـ أتمايلـ كـ الزهـرهـ فى الربيعـ ...
. تهزنـى أشـعـار الـحياهـ لأحلقـ بعيدا إلى هاويـهـ الحريقـ إلى خفنهـ ترابـ تخيلتـ أنهـا كـانـتـ لى كـالـ صديقـ
لماذا لانـفـرح دونـ أنـ تعترينـا ظروفـ الذكرياتـ وبقايـا الألمـ لتنغـصـ علينـا لذه السعادهـ ،،،،،
لمـاذا نتخلصـ من ضد لـنـجد قبيلهـ الضـد الآخر ... يقتلـ فى قـلـوبنـا بلا عنوانــ ..
وفـى أنتظارنـا مكـشرااا عـنـ أنـيـابـهــ ،،،،،،
ودائمــا نـقـولــ هـى ،،،،،،،،،،،،،،
(( " الـحـيـاهـ " )) مـسـكـيـنـهـ أنـتى أيتهـا الـحـيـاهـ ،، فـ عـنـدمـا يذكـر الحـزن أصابـعـ الأتـهـامـ
دائمـا يـشـار إليكــ فــ أنتـى
(( الملا مـهـ )) وعـنـدمـا نعـيشـ السـعـادهـ فــ أنـتـى عروسـهـ فى الــعــيونــ ،،،،،،،،، يـــــــا إلـهـى ...
وتـسـألـيـنـ فـى ذهـولــ ولـسـانـ حالكـ يقولــ ،،،،،،،،،،،،،،، ويحـ نفـسـى مـنـ أنـــا ....
طوالـ سنينـ عمرى وأنــا لا أعـرفـ !! هـلـ أقـفـ فى صفكـ .. أمــ ،،، فـى صـفـوفــهـمـ
ولكـنـى لـمـ أعــد
(( أهــتـــمــ )) فــ أنــا مـؤمـنـ بقدرى ...... وهـــــو ،،،،، أنكـمـــ ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
عـذرا لـمـ أعـد أخبركــ بقدرى لتـنـغـصيـهــ فـأنـتـى ،،،،،،،،، كما يقولونـ
الحـياهــ ،،،،،،
خـا تـمـهـ ،،، نهـا ئـيـا لـكـى
أحـتـرامــى ............
وعـذرا منكـ ألـتـمـسـهــ ،،،